يبدو أن نزيف الكفاءات داخل آبل يتواصل… وهذه المرة الرحيل موجّه نحو ميتا.
فقد غادر آلان داي، أحد أهم مصممي واجهات آبل الشركة لينتقل إلى ميتا لقيادة فريق التصميم الجديد هناك. وهذه خطوة تعكس تحوّلًا لافتًا في خارطة المنافسة على المواهب داخل وادي السيليكون.
داي كان وراء تصميمات الزجاج السائل التي منحت منتجات آبل عمقًا بصريًا فريدًا، وشفافية ديناميكية خلقت حركة وانسيابية محبوبة لدى المستخدمين… مع الحفاظ على بساطة الاستخدام التي تميّز آبل دائمًا.
لكن رحيله ليس حدثًا منفصلًا، فخلال الأشهر الماضية، فقدت آبل أسماء كبرى مثل :
جون جياناندريا – رئيس الذكاء الاصطناعي.
بيللي سورينتينو – مسؤول تصميم الأجهزة.
جيف ويليامز – في طريقه للتقاعد.
ومع تزايد الحديث عن احتمال مغادرة تيم كوك نفسه… تبدو الشركة أمام مرحلة إعادة تشكيل جذرية.
المشهد التقني اليوم يشهد سباقًا شرسًا على استقطاب العقول المبدعة، ويبدو أن المواجهة القادمة بين عمالقة التقنية ستكون على المواهب قبل المنتجات.
هل تتغير هوية آبل مع موجة الرحيل هذه؟ وما تأثير ذلك على مستقبل منتجاتها؟
فقد غادر آلان داي، أحد أهم مصممي واجهات آبل الشركة لينتقل إلى ميتا لقيادة فريق التصميم الجديد هناك. وهذه خطوة تعكس تحوّلًا لافتًا في خارطة المنافسة على المواهب داخل وادي السيليكون.
داي كان وراء تصميمات الزجاج السائل التي منحت منتجات آبل عمقًا بصريًا فريدًا، وشفافية ديناميكية خلقت حركة وانسيابية محبوبة لدى المستخدمين… مع الحفاظ على بساطة الاستخدام التي تميّز آبل دائمًا.
لكن رحيله ليس حدثًا منفصلًا، فخلال الأشهر الماضية، فقدت آبل أسماء كبرى مثل :
ومع تزايد الحديث عن احتمال مغادرة تيم كوك نفسه… تبدو الشركة أمام مرحلة إعادة تشكيل جذرية.
المشهد التقني اليوم يشهد سباقًا شرسًا على استقطاب العقول المبدعة، ويبدو أن المواجهة القادمة بين عمالقة التقنية ستكون على المواهب قبل المنتجات.
هل تتغير هوية آبل مع موجة الرحيل هذه؟ وما تأثير ذلك على مستقبل منتجاتها؟