رغم أن الزنجبيل من أهم العلاجات الطبيعية منذ قرون باعتباره مسكنا طبيعيا للالتهاب بفضل مركباته مثل الجينجيرول والشوجول، إلا أن المطبخ يضم عناصر غذائية أخرى لا تقل تأثيرا وربما تتفوق عليه في بعض الحالات.
يؤكد خبراء التغذية أن الدمج بين هذه الأصناف داخل النظام الغذائي يمنح الجسم قدرة أكبر على مقاومة الالتهاب المزمن المرتبط بأمراض القلب والسكري وتلف الأنسجة.
وفيما يلي ثمانية خيارات غذائية ذكرها موقع health و ينصح المتخصصون بإدخالها إلى الوجبات اليومية:
السلمون، السردين، الماكريل مصادر غنية بأوميجا 3 التي تعمل على تهدئة الالتهاب وتعزيز صحة القلب والدماغ والمفاص وجبتان أسبوعيا كفيلتان بتحقيق فرق ملحوظ.
فراولة – توت أزرق – توت أسود ثمرة صغيرة لكنها محملة بالأنثوسيانين المضاد للأكسدة؛ يمنح الخلايا حماية ويقلل من التوتر التأكسدي في الجسم.
يماثل التوت في محتواه من الفلافونويدات، ما يجعله خيارا فعالا لتقليل الالتهاب وتعزيز مناعة الجسم. كوب كوجبة خفيفة يُحدث تأثيرا ملموسا على المدى الطويل.
العنصرالأشهر في مضادات الالتهاب بفضل الكركمين يوصى بدمجه مع الفلفل الأسود لرفع معدل الامتصاص ومناسب أيضا للشوربات الصلصات وحتى الحليب الذهبي.
مثل السبانخ ، الجرجير ، السلق ،الكرنب. غنية بالكيرسيتين والكاروتينات والفيتامينات C وE وKتركيبة مثالية لحماية الخلايا وتقليل الالتهاب الداخلي.
ثروة من البوليفينولات الداعمة لصحة القلب وتقليل المؤشرات الالتهابية. قطرات منه يوميا على السلطة تعادل خطوة دوائية وقائية.
EGCG هو المركب السري الذي يمنحه شهرته. كوب أو اثنان يوميا يساعدان في خفض الإجهاد التأكسدي وتعزيز الحرق وربما الحماية من بعض السرطانات.
البروكلي ، القرنبيط ، براعم بروكسل، تحتوي على السلفورافان والجلوكوزينولات مضادات أكسدة قوية تدعم المناعة وتحارب الالتهاب من جذوره.
مضادات الالتهاب ليست عنصرا واحدا ولا وصفة سحرية القوة الحقيقية تكمن في تنوع المائدة واتساق العادات الغذائية طبق ملون يوميا يجمع خضارا فاكهة بروتينات خفيفة ودهونا صحية هو خط الدفاع الأول ضد الأمراض المرتبطة بالالتهاب المزمن.
.
.
.
الاهرام
يؤكد خبراء التغذية أن الدمج بين هذه الأصناف داخل النظام الغذائي يمنح الجسم قدرة أكبر على مقاومة الالتهاب المزمن المرتبط بأمراض القلب والسكري وتلف الأنسجة.
وفيما يلي ثمانية خيارات غذائية ذكرها موقع health و ينصح المتخصصون بإدخالها إلى الوجبات اليومية:
السلمون، السردين، الماكريل مصادر غنية بأوميجا 3 التي تعمل على تهدئة الالتهاب وتعزيز صحة القلب والدماغ والمفاص وجبتان أسبوعيا كفيلتان بتحقيق فرق ملحوظ.
فراولة – توت أزرق – توت أسود ثمرة صغيرة لكنها محملة بالأنثوسيانين المضاد للأكسدة؛ يمنح الخلايا حماية ويقلل من التوتر التأكسدي في الجسم.
يماثل التوت في محتواه من الفلافونويدات، ما يجعله خيارا فعالا لتقليل الالتهاب وتعزيز مناعة الجسم. كوب كوجبة خفيفة يُحدث تأثيرا ملموسا على المدى الطويل.
العنصرالأشهر في مضادات الالتهاب بفضل الكركمين يوصى بدمجه مع الفلفل الأسود لرفع معدل الامتصاص ومناسب أيضا للشوربات الصلصات وحتى الحليب الذهبي.
مثل السبانخ ، الجرجير ، السلق ،الكرنب. غنية بالكيرسيتين والكاروتينات والفيتامينات C وE وKتركيبة مثالية لحماية الخلايا وتقليل الالتهاب الداخلي.
ثروة من البوليفينولات الداعمة لصحة القلب وتقليل المؤشرات الالتهابية. قطرات منه يوميا على السلطة تعادل خطوة دوائية وقائية.
EGCG هو المركب السري الذي يمنحه شهرته. كوب أو اثنان يوميا يساعدان في خفض الإجهاد التأكسدي وتعزيز الحرق وربما الحماية من بعض السرطانات.
البروكلي ، القرنبيط ، براعم بروكسل، تحتوي على السلفورافان والجلوكوزينولات مضادات أكسدة قوية تدعم المناعة وتحارب الالتهاب من جذوره.
مضادات الالتهاب ليست عنصرا واحدا ولا وصفة سحرية القوة الحقيقية تكمن في تنوع المائدة واتساق العادات الغذائية طبق ملون يوميا يجمع خضارا فاكهة بروتينات خفيفة ودهونا صحية هو خط الدفاع الأول ضد الأمراض المرتبطة بالالتهاب المزمن.
.
.
.
الاهرام
